Ratib Al Athos







        Diijazahkan dari Kak Nur Muwachid (Penegak Laksana; Demisioner Pemangku Adat 2016-2017 Ambalan Al Bidayah) dari 4 jalur Habib Novel bin Muhammad Alaydrus pada tahun 2022; Habib Muhammad Luthfi bin Ali bin Yahya pada tahun 2022;  Kyai Gino Boyolali pada tahun 2022; Habib Luthfi bin Ahmad Al Athos pada tahun 2023; kepada Kak Rizki Rahmawati untuk diamalkan 

الْفَاتِحَةُ إلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

الْفَاتِحَة

بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ; ٱلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلْعَـٰلَمِينَ ; ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ; مَـٰلِكِ يَوْمِ ٱلدِّينِ; إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ; ٱهْدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلْمُسْتَقِيمَ; صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ ٱلْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا ٱلضَّآلِّينَ

٣x أَعُوْذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ

لَوْ أَنزَلْنَا هَـٰذَا ٱلْقُرْءَانَ عَلَىٰ جَبَلٍۢ لَّرَأَيْتَهُۥ خَـٰشِعًۭا مُّتَصَدِّعًۭا مِّنْ خَشْيَةِ ٱللَّهِ ۚ وَتِلْكَ ٱلْأَمْثَـٰلُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ

هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِى لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَـٰلِمُ ٱلْغَيْبِ وَٱلشَّهَـٰدَةِ ۖ هُوَ ٱلرَّحْمَـٰنُ ٱلرَّحِيمُ

هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِى لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلْمَلِكُ ٱلْقُدُّوسُ ٱلسَّلَـٰمُ ٱلْمُؤْمِنُ ٱلْمُهَيْمِنُ ٱلْعَزِيزُ ٱلْجَبَّارُ ٱلْمُتَكَبِّرُ ۚ سُبْحَـٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ

هُوَ ٱللَّهُ ٱلْخَـٰلِقُ ٱلْبَارِئُ ٱلْمُصَوِّرُ ۖ لَهُ ٱلْأَسْمَآءُ ٱلْحُسْنَىٰ ۚ يُسَبِّحُ لَهُۥ مَا فِى ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ۖ وَهُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْحَكِيمُ

٣x أَعُوْذُ بِاللهِ السَّمِيْعِ الْعَلِيْمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ

٣x أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّآمَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ

٣x بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فىِ اْلاَرْضِ وَلاَ فىِ السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعِ اْلعَلِيْمِ

١٠x بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ وَلَاحَوْلَ وَلَا قُوَّةَ اِلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ

٣x بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ

٣x بِسْمِ اللَّهِ تَحَصَّنَّا بِاللَّهِ، بِسْمِ اللَّهِ تَوَكَّلْنَا بِاللَّهِ

٣x بِسْمِ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ، وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِ

٣x سُبْحَانَ اللهِ عَزَّ الله، سُبْحَانَ اللهِ جَلَّ الله

٣x سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ

٣x سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ

٣x يَا لَطِيفًا بِخَلْقِهِ، يَا عَلِيمًا بِخَلْقِهِ، يَا خَبِيرًا بِخَلْقِهِ، الْطُفْ بِنَا يَا لَطِيفُ، يَا عَلِيمُ يَا خَبِيرٌ

٣x يَا لَطِيفًا لَمْ يَزَلْ، الْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلَ، إِنَّكَ لَطِيفٌ لَمْ تَزَلْ، الْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِينَ

٤٠x لَا إِلهَ إِلَّا اللهُ

١x مُحمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَالِهِ وَسَلَّمَ

٧x حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ

١٠x اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ

١x اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ يَاربِ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ

١١x أَسْتَغْفِرُ اللهَ

٣x تَائِبُونَ إِلَى اللَّهِ

٣x يَا اللَّهُ بِهَا، يَا اللَّهُ بِهَا، يَا اللَّهُ بِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ

١x غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ

الْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيعِنَا رَسُولِ اللهِ، مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، وَالِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ، أَنَّ اللَّهَ يُعْلَى دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ، وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَيَجْعَلْنَا مِنْ حِزْبِهِمْ، وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ، وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ، وَيَحْشُرُنَا فِي زُمْرَتِهِمْ فِي خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ، بِسِرِ الْفَاتِحَة

الْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرْ إِلَى اللَّهِ أَحْمَد بْنِ عِيْسَى، وَإِلَى رُوْحٍ سَيِّدِنَا الْأُسْتَاذِ الْأَعْظَمِ الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِي بَاعَلَوِي، وَأصُولِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِي الْحُقُوقِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ، أَنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ يُعْيِ دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ، وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُومِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، بسِرِّ الْفَاتِحَة

الْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحٍ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَبَرَكَاتِنَا صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ الْأَنْفَاسِ الْخَبِيْبِ عُمَرُ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمٰنِ الْعَطَاسِ

ثُمَّ إِلَى رُوْحِ الشَّيْخِ عَلِي بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بَارَاسٌ، ثُمَّ إِلَى رُوْحِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَقِيلٍ الْعَطَاسِ

ثُمَّ إِلَى رُوْحِ الْحَبِيْبِ حُسَيْنِ بْنِ عُمَرَ الْعَطَاسِ وَإِخْوَانِهِ، ثُمَّ إِلَى رُوْحٍ عَقِيْلٍ وَعَبْدِ اللَّهِ وَصَالِحِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَطَاسِ، ثُمَّ إِلَى رُوحِ الحَبِيْبِ عَلِي بْنِ حَسَنِ الْعَطَاسِ، ثُمَّ إِلَى رُوحِ الْحَبِيْبِ أَحْمَدَ بْنِ حَسَنِ الْعَطَاسِ وَأُصَوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَذَوِى الْحُقُوقِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ، أَنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُومِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، الْفَاتِحَة

الْفَاتِحَةَ إِلَى أَرْوَحِ الْأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالْأَئِمَّةِ الرَّاشِدِيْنَ، وَإِلَى أَرْوَاحٍ وَالِدِينَا وَمَشَايِخِنَا وَذَوِى الْحُقُوقِ عَلَيْنَا وَعَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ، ثُمَّ إِلَى أَرْوَاحِ أَمْوَاتِ أَهْلِ هذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ، أَنَّ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِي الْجَنَّةِ، وَيُعِيْدُ عَلَيْنَا مِنْ أَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُومِهِمْ وَبَرَكَاتِهِمْ فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، الْفَاتِحَة

الْفَاتِحَةِ بِالْقَبُوْلِ وَتَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلَاحِ الشَّأْنِ ظَاهِرًا وَبَاطِنَّا فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ، لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَأَوْلَادِنَا وَأَحْبَابِنَا وَمَشَايِخِنَا فِي الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ، وَعَلَى نِيَّةِ أَنَّ اللَّهَ يُنَوْرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ الْهُدَى وَالتُّقَى وَالْعَفَافَ وَالْغِنَى وَالْمَوْتَ عَلَى دِيْنِ الْإِسْلَامِ وَالْإِيْمَانِ بِلَا مِحْنَةٍ وَلَا امْتِحَانِ بِحَقِّ سَيِّدِنَا وَلَدِ عَدْنَانٍ، وَعَلَى كُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةِ، وَإِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَالِهِ وَسَلَّمَ، الْفَاتِحَة

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ، اَلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِي مَزِيْدَهُ، يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيمٍ سُلْطَانِكَ

سُبْحَانَكَ لَا تُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى، وَلَكَ الْحَمْدُ إِذَا رَضِيْتَ، وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرّضَى

اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلَّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْأَوَّلِينَ، وَصَلِّ وَسَلَّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْآخِرِينَ، وَصَلِّ وَسَلَّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ، وَصَلِّ وَسَلَّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْمَلَإِ الْأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ، وَصَلِّ وَسَلَّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحمدٍ حَتَّى تَرَثَ الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ

اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْدِعُكَ أَدْيَانَنَا وَأَنْفُسَنَا وَأَمْوَالَنَا وَأَهْلَنَا وَكُلَّ شَيْءٍ أَعْطَيْتَنَا

اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا وَإِيَّاهُمْ فِي كَنَفِكَ وَأَمَانِكَ وَعِيَادِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِي عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيِ وَذِيْ حَسَدٍ وَمِنْ شَرِكَلَّ ذِيْ شَرِ، إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

اللَّهُمَّ جَمِلْنَا بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلَامَةِ، وَحَقِّقْنَا بِالتَّقْوَى وَالْإِسْتِقَامَةِ وَأَعِذْنَا مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِي الْحَالِ وَالْمَالِ، إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ

وَصَلَّ اللَّهُمَّ بِجَلَالِكَ وَجَمَالِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ، وَارْزُقْنَا كَمَالَ الْمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنَّا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ

بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ، وَسَلَامُ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ

Posting Komentar

0 Komentar